التقى ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان، أمس (الثلاثاء) في الرياض، رئيس لجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب الأمريكي إد رويس.
وجرى خلال اللقاء استعراض أوجه العلاقات الثنائية بين البلدين، ومستجدات الأوضاع في المنطقة.
ويرعى ولي العهد، اليوم (الأربعاء) حفلة تخريج الدفعة 93 من طلبة كلية الملك فيصل الجوية، ويشاهد العرض الجوي للصقور السعودية، بعد أن أكملوا جميع المتطلبات التعليمية والتدريبية لينالوا شرف خدمة وطنهم المعطاء وأرضه الطاهرة.
وأعرب قائد القوات الجوية الملكية السعودية المكلف اللواء الطيار الركن محمد بن صالح العتيبي عن سعادته وغبطة جميع منسوبي القوات الجوية بتشريف ولي العهد حفلة تخريج الدورة الـ93. وقال: «إن نهج قادتنا في هذه البلاد مشاركة أبنائهم أفراحهم وزرع الثقة في نفوسهم ليكونوا بإذن الله حماةً لهذا البلد المعطاء، ويُسطر صقور القوات الجوية أروع الأمثلة على قدرة أبناء المملكة في تحدي الصعاب وحماية الوطن من كل مترصد ومعتدٍ تسول له نفسه المساس بأمن واستقرار هذا البلد الحبيب».
وأكد أن كلية الملك فيصل الجوية تُعدّ المصدر الأول لمد قواتنا الجوية بالضباط المتميزين في عدد من التخصصات التي تحتاجها قواتنا الجوية وفق أحدث المستويات العلمية والعملية التي تتوافق مع المنظومات الحديثة التي تمتلكها للارتقاء بمستوى وكفاءة واحترافية الأداء ومتطلبات القيادة العليا الرشيدة.
بدوره، قال قائد كلية الملك فيصل الجوية اللواء الطيار الركن خالد بن عبدالله اللعبون: «بهذا اليوم تكتمل فرحة أبنائنا الخريجين بعد أن قطفوا ثمار جهدهم خلال فترة دراستهم في الكلية». وأكد اللواء اللعبون أن المملكة خطت في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز خطوات كبيرة نحو الرقي والتقدم والتطور والازدهار والأمن والاستقرار وتحقيق الرفاهية للمواطنين وتقديم أفضل الخدمات على جميع الأصعدة، كما حققت سجلا حافلا من العطاء والإنجاز توج بصدور العديد من الأوامر الملكية التي تصب في مصلحة الوطن والمواطن لتحقيق النهضة والتطور والتنمية الشاملة.
وأشار إلى ما تحظى به الكلية من دعم وتوجيه ومتابعة من ولاة الأمر، مهنئا الخريجين، ومتمنيا لهم دوام التوفيق والنجاح في حياتهم العملية. يذكر أن القوات الجوية تمتلك منظومات قتالية متطورة لحماية أجواء المملكة من أي اعتداء والمحافظة على أمن مقدساتها ومكتسباتها، وهي إحدى الركائز الرئيسية للقوات المسلحة، إذ تقوم بعمليات الإسناد والإمدادات للقوات البرية، وعمليات البحث والإنقاذ في السلم والحرب وإخلاء الجرحى، ونقل القوات المحمولة جواً وتمويناتها إلى منطقة الهدف، والقيام بعمليات استخباراتية، إضافة إلى قيامها بدور إنساني مهم في إخلاء المرضى والمصابين.
وجرى خلال اللقاء استعراض أوجه العلاقات الثنائية بين البلدين، ومستجدات الأوضاع في المنطقة.
ويرعى ولي العهد، اليوم (الأربعاء) حفلة تخريج الدفعة 93 من طلبة كلية الملك فيصل الجوية، ويشاهد العرض الجوي للصقور السعودية، بعد أن أكملوا جميع المتطلبات التعليمية والتدريبية لينالوا شرف خدمة وطنهم المعطاء وأرضه الطاهرة.
وأعرب قائد القوات الجوية الملكية السعودية المكلف اللواء الطيار الركن محمد بن صالح العتيبي عن سعادته وغبطة جميع منسوبي القوات الجوية بتشريف ولي العهد حفلة تخريج الدورة الـ93. وقال: «إن نهج قادتنا في هذه البلاد مشاركة أبنائهم أفراحهم وزرع الثقة في نفوسهم ليكونوا بإذن الله حماةً لهذا البلد المعطاء، ويُسطر صقور القوات الجوية أروع الأمثلة على قدرة أبناء المملكة في تحدي الصعاب وحماية الوطن من كل مترصد ومعتدٍ تسول له نفسه المساس بأمن واستقرار هذا البلد الحبيب».
وأكد أن كلية الملك فيصل الجوية تُعدّ المصدر الأول لمد قواتنا الجوية بالضباط المتميزين في عدد من التخصصات التي تحتاجها قواتنا الجوية وفق أحدث المستويات العلمية والعملية التي تتوافق مع المنظومات الحديثة التي تمتلكها للارتقاء بمستوى وكفاءة واحترافية الأداء ومتطلبات القيادة العليا الرشيدة.
بدوره، قال قائد كلية الملك فيصل الجوية اللواء الطيار الركن خالد بن عبدالله اللعبون: «بهذا اليوم تكتمل فرحة أبنائنا الخريجين بعد أن قطفوا ثمار جهدهم خلال فترة دراستهم في الكلية». وأكد اللواء اللعبون أن المملكة خطت في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز خطوات كبيرة نحو الرقي والتقدم والتطور والازدهار والأمن والاستقرار وتحقيق الرفاهية للمواطنين وتقديم أفضل الخدمات على جميع الأصعدة، كما حققت سجلا حافلا من العطاء والإنجاز توج بصدور العديد من الأوامر الملكية التي تصب في مصلحة الوطن والمواطن لتحقيق النهضة والتطور والتنمية الشاملة.
وأشار إلى ما تحظى به الكلية من دعم وتوجيه ومتابعة من ولاة الأمر، مهنئا الخريجين، ومتمنيا لهم دوام التوفيق والنجاح في حياتهم العملية. يذكر أن القوات الجوية تمتلك منظومات قتالية متطورة لحماية أجواء المملكة من أي اعتداء والمحافظة على أمن مقدساتها ومكتسباتها، وهي إحدى الركائز الرئيسية للقوات المسلحة، إذ تقوم بعمليات الإسناد والإمدادات للقوات البرية، وعمليات البحث والإنقاذ في السلم والحرب وإخلاء الجرحى، ونقل القوات المحمولة جواً وتمويناتها إلى منطقة الهدف، والقيام بعمليات استخباراتية، إضافة إلى قيامها بدور إنساني مهم في إخلاء المرضى والمصابين.